تبريد المساحات
 
 
  • يجب تركيب جهاز التحكم في درجة الحرارة، الثرموستات، من النوع القابل للبرمجة أو رقمي، في المبنى لضبط درجة الحرارة على مدار اليوم وخلال المواسم المختلفة.
    يمكن توفير نسبة 3٪ من استهلاك الكهرباء مع كل زيادة لحرارة التكييف درجة واحدة فقط.
    لقد أثبتت الدراسات أن ضبط الثرموستات على درجة حرارة لا تقلّ عن 24 درجة مئوية يمكن أن يوفر التوازن المطلوب بين راحة مستخدمي المبنى وكفاءة استهلاك الطاقة.
    يجب أن يكون الثرموستات مُبرمجاً للقيام بزيادة درجة الحرارة في المناطق التي لا يوجد داخلها أشخاص وإعادتها إلى الوضع "العادي" قبل وقتٍ كافٍ من إشغال المكان لراحة مستخدميه.
  • إجراء عمليات الصيانة المعتادة، بما في ذلك التحقق من مستويات سائل التبريد، وتنظيف أو استبدال مرشحات الهواء، وتنظيف ملفات المكثف بانتظام.
  • يمكن تحسين كفاءة عمر المحرّك من خلال إعادة تعبئة حاويات التشحيم والتحقق من إحكام ربط أحزمة التثبيت واستبدال أي أجزاء مكسورة والتأكد من أن جميع التوصيلات الكهربائية مربوطة بإحكام والمادة العازلة غير متآكلة.
  • التأكد من كفاءة وحدة التبريد (بما في ذلك معدّلات كفاءة استهلاك الطاقة (EER) أو معامل الأداء ((COP) وأنها تعمل بشكل جيد وتُلبي معايير ومتطلبات حكومة أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة ("مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة" و" استدامة" و"هيئة الإمارات للمواصفات والمقاييس").
  • إنّ الصيانة الدورية والوقائية لأنظمة التبريد هي أمرٌ هام لخفض تكلفة شراء الكهرباء وترشيد أكبر قدر ممكن من استهلاك الطاقة.
  • من الضروري صيانة أجهزة التكييف التي تعمل بنظام تبريد المياه وغيرها من الأنظمة الأخرى
  • يجب إجراء الصيانة الدورية بصورة ربع سنوية على الأقل وذلك وفقاً لنوع نظام التكييف المستخدم في المبنى.
  • تتراوح مدة إجراء الصيانة الدورية من شهر إلى ثلاثة شهور أو ستة شهور أو سنة وذلك بناءً على نوع النظام المستخدم وموقعه في المبنى.
  • يُنصح بصيانة أنظمة التكييف بصورة شهرية خلال فصل الصيف، من يونيو إلى سبتمبر، لأنّ أداءها ينخفض بصورة كبيرة بسبب زيادة استخدامها وارتفاع درجة الحرارة والرطوبة في أبوظبي خلال هذه الفترة من العام.
  • الصيانة الدورية
    يجب ضبط المضخات وتدفّق المياه المبرّدة بواسطة مهندس متخصّص بأنظمة التدفئة والتهوية والتكييف لضمان التوزيع الجيد للهواء البارد في جميع أنحاء المبنى - أي "موازنة أداء النظام".
    يعتمد أداء أي نظام تكييف وكفاءته إلى حدّ كبير على وجود كمية مناسبة من سائل التبريد. لذلك يجب فحص مستويات سائل التبريد بشكل دوري من قبل فني متخصّص للتأكد من أنّها تتوافق مع المواصفات الموضوعة من الشركة المصنّعة.
    يجب تحليل متطلبات المبنى من التكييف من قبل مهندس متخصّص بأنظمة التدفئة والتهوية والتكييف لتحديد مدى الحاجة إلى وحدة تبريد واحدة أو أكثر.
    يجب استخدام أنظمة ضبط التردد المتغير (VFDs) لتحسين عملية ضخّ المياه المبرّدة.
  • إجراء اختبارات التشغيل والصيانة واختبار التشغيل بأثر رجعي (التخطيط والتحقيق والتشغيل والتحقّق والتسليم) بشكل دوري (كلّ نصف سنة أو سنوياً أو في كلّ فصل) لمعالجة أي قضايا قد تحدث خلال فترة استخدام المبنى.
  • تحسين أنظمة توزيع الهواء البارد.
  • يجب تعديل وتحديث أنظمة الإضاءة لتُصبح أكثر فعالية قبل تغيير أنظمة التكييف وذلك لضمان لزيادة فعالية الأخيرة إلى الحدّ الأقصى وقياس أدائها بشكل دقيق.
​​